بدأت كامالا هاريس، والرئيس السابق، دونالد ترامب، ما يعده البعض سباق الشوط الأخير من الانتخابات في 5 نوفمبر المقبل، وسط مؤشرات إلى تقدم المرشحة الديمقراطية بسبع نقاط مئوية على منافسها الجمهوري وطنياً وثلاث نقاط في نورث كارولاينا المتأرجحة، مما يؤكد أن المعركة الانتخابية بينهما ستزداد سخونة خلال الأسابيع العشرة المتبقية.
وأظهر استطلاع أجرته جامعة فيرلي ديكنسون أن هاريس تتقدم على ترامب بنسبة 50 في المائة من الدعم مقابل 43 في المائة على المستوى الوطني، بينما قال سبعة في المائة إنهم سيصوتون لشخص آخر.
ووفقاً لاستطلاع أجرته مؤسسة “ديسيجين ديسك”، وموقع “ذا هيل” الإلكتروني، فإن هاريس تتقدم بنسبة 3.6 نقطة مئوية على ترامب، الذي يرفض حتى الآن فكرة أن هاريس حققت مكاسب في استطلاعات الرأي.