قال عبد اللطيف المكي، وزير الصحة، في صفحته الخاصة على فايسبوك، يوم الاثنين 1 جوان إنّ وزارة الشؤون الدينية قد ضبطت شروط حفظ الصحة بالمساجد توقّيا من الإصابة بفيروس ”كورونا” عند إعادة فتح المساجد المنتظرة مع منتصف شهر جوان، وأوصت المصلين بجملة من القاعد حدّدتها كما يلي:
ـ غلق الميضات ودورات المياه ومنع استعمال الحنفيّات ومبرّدات المياه.
ـ منع استعمال المكيّفات والمراوح.
ـ رسم علامات دالّة بقاعة بيت الصّلاة والصحن تُحدّد مكان كلّ مصلّ.
ـ الوضوء بالبيت قبل القدوم للصلاة في المسجد.
ـ وجوب ارتداء كمامة واقية بالنسبة لكل مصلّ تغطي الأنف والفم.
ـ وجوب إحضار كل مصلّ لسجّاد خاصّ به.
ـ وضع الحذاء في خزانة الأحذية أو في كيس شخصي.
ـ احترام التباعد الجسدي عند دخول المسجد وتجنّب الازدحام.
ـ عدم ارتداء قفازات.
ـ يُنصح بعدم القدوم إلى الجامع قبل 15 دقيقة من إقامة الصلاة
ـ وجوب التّباعد الجسدي باحترام مسافة لا تقلّ عن متر واحد بين المصلّين مع التباعد بين الصفوف والتقيد بالعلامات المحدّدة لمكان كلّ مصلّ.
ـ الامتناع عن المصافحة والعناق والتقبيل.
ـ المتنقلون على كراس متحركة: الحرص على عدم لمس العجلات للسجّاد والالتزام بتعقيم اليدين.
ـ مغادرة المسجد مباشرة إثر الانتهاء من الصّلاة.
ـ تجنب التّجمّع داخل المعلم الديني وخارجه.
ـ احترام مسافة التباعد الجسدي عند الخروج وتجنّب التدافع.
ـ تعليق الدروس والمحاضرات وسائر الأنشطة المعتاد تنظيمها بالمعالم الدينية إلى إشعار آخر.
ـ إقامة صلاة الجماعة مباشرة بعد الأذان.
▪تخفيف صلاة الجمعة بحيث لا تتجاوز الخطبتين مع الصلاة 15 دقيقة.
▪التخفيف ما أمكن في الصلوات الخمس.
▪عدم استعمال المصاحف والمسابح وحجر التيمم.
▪في صورة تسجيل أي حالة إصابة بفيروس كورونا « COVID 19 » بين المصلّين فإنه يُطبّق عليهم الحجر الصّحي الإجباري مع غلق المعلم الديني.