قالت مصادر اعلامية فرنسية نقلا عن مصادر أمنية ان الإرهابي التونسي كان بالخارج يترصد الفرصة للقيام بعمله الإرهابي وان الشرطية التي غادرت مركز الأمن لتسديد معلوم ربوض سيارتها ولما هبت بالدخول للمركز وواجب الباب الأول في انتظار فتح الباب الثاني باغتها الإرهابي من الخلف وطعمها في رقبتها وقد كان زملاؤها في الاستقبال يشاهدون هجومه وحاولوا تنبيهات لكنها لم تنصت لاصواتهم نظرا لوجود حاجز بلوري سميك لكنهم نجحوا في للقضاء عليه وقد تم اعتبار العمل إرهابي بعد العثور على فيديو داخل هاتفه يجسد عملية إرهابية.. والإرهاب يقيم بفرنسا بصفة قانونية منذ سنة بعد أن نجح في الحصول على ملف تقارب بما انه كان قد ولد بفرنسا ثم غادرها