أكّدت عبير موسي رئيسة الحزب الدستوري الحر أنّها كلّما التفتت رأت عماد دغيج خلفها، “وقد سألت فقيل لي أنّه مرافق برلماني… أتساءل عن معنى مصطلح مرافق… أنا أعلم أنّ لكل كتلة مساعد ينسق أعمالها”.
وأضافت: “لم ألاحظ وجود كاميراهات في أروقة مبنى البرلمان، وأنا “خايفة لا يجي نهار ونتدغر”!