أكدت المالكة الأصلية لنزل البحيرة في تصريح إذاعي اليوم الاثنين أن شركة ليبية موجودة في تونس اشترت نزل البحيرة منذ جوان 2010.
وأوضحت أن النزل في البداية كان سيهدم ويقع بناء مركز ترفيهي أو تجاري عوضا عنه لكن اليوم لا تعلم هل تغيرت المعطيات أو لا.
وتشير معطيات إلى أن النزل تم بيعه بـ 17.5 مليون دينار وأن صاحبة النزل تحصلت على وثيقة هدم من الرئيس الأسبق زين العابدين بن علي حتى تتمكن من بيعه.