تنافس 7 أعمال عربية في فئة الأفلام الأجنبية في النسخة الجديدة لجائزة “غولدن غلوب”.
وينطلق حفل توزيع الجوائز في 28 فيفري المقبل، بعدما أعلن منظمو الحفل في جوان 2020، تأجيل موعد إقامته بسبب فيروس “كورونا” المستجد.
وقالوا، حينها، إن الحفل سيقام، في 28 فيفري المقبل، في حين كانت فعالياته تنظم عادة خلال شهر جانفي.
وينطلق الحفل هذا العام وسط تيسير لقواعد التقدم للمنافسة أتاح الفرصة للأفلام العربية للتواجد بقوة في المهرجان.
والأعمال العربية التي تنافس في النسخة الجديدة من غولدن غلوب، هي الفيلم الفلسطيني “بين السماء والأرض”، من إخراج المخرجة الفلسطينية نجوى نجار وبطولة منى حوا وفراس نصار.
والفيلم اللبناني “C-Section”، ويعرف تجارياً باسم “يربوا بعزكن”، من إخراج ديفيد أوريان، وبطولة جوزيف عساف، رامي عطا الله، سامي العشي.
وللبنان فيلم آخر في المسابقة، وهو “مفاتيح مكسورة”، من إخراج جيمي كيروز وبطولة عادل كرم وسارة أبي كنعان.
والفيلم المغربي “أوليفر الأسمر”، من إخراج توفيق بابا وبطولة مودو مبو، حسن ريشوي، إلهام أوجري، ومحمد الكاشير، وهو الفيلم ذاته الذي حصد جائزة أفضل فيلم أجنبي في المهرجان الدولي البرازيلي DE CINEMA DE ALTER DO CHÃO.
ويشارك السودان بفيلم “ستموت في العشرين”، وهو من إخراج أمجد أبو العلا.
ولفلسطين فيلم “200 متر”، من سيناريو وإخراج أمين نايفة الذي هجر التمريض إلى السينما، وأخرج عدداً من الأفلام القصيرة والوثائقية. وبطولة علي سليمان، لنا زريق، سامية البكري، غسّان عبّاس، نبيل الراعي، ومحمود أبو عيطة.
وأخيرا فيلم “الرجل الذي باع ظهره” للمخرجة التونسية كوثر بن هنية ، وهو الفيلم الذي يحكي قصة هروب شاب سوري من بلاده حتي يصل إلى بروكسل مرورا بلبنان، وتشارك فيه الممثلة العالمية مونيكا بيلوتشي والممثل البلجيكي كوين دي بو.