أفاد خميس صقر الكاتب العام المتخلي للنقابة الخصوصية بشركة السكك الحديدية، اليوم الخميس، بأن “كارثة سرقة الأسلاك النحاسية من شبكة السكك الحديدية للقطارات وحتى من شبكة سكك القطارات السريعة RFR، معضلة على الدولة فك طلاسمها لحماية البنى التحتية للقطارات”.
واستبعد صقر في تصريح إذاعي أن تكون انطلاقة هذا المشروع في شهر فيفري،
وكشف أن كلفة الخط الوحيد تعادل 30 مليون يتم سرقتها وبيعها بـ 100 دينار”.
وأشار إلى أن ديون شركة السكك الحديدية بلغت ألف مليار، قائلا إن الشركة قادرة على تحقيق انتعاشة اقتصادية إن تم توفير المعدات اللوجستية اللازمة للعمل من تهيئة السكك إلى تجديد الأسطول وتوفير قطع الغيار اللازمة، وفق تعبيره.