تكشفت مفاجآت جديدة في قضية الممرضة، لوسي ليتبي، المسؤولة عن قتل العديد من الأطفال حديثي الولادة على مدى سنوات والتي حكم عليها أمس الاثنين، بالسجن المؤبد، تشير إلى إهمال المستشفى ورفضها تبليغ الشرطة للتحقيق في الأمر.
وفي التفاصيل، طالب والدا أحد الأطفال أن تقوم الشرطة بالتحقيق في وفاة طفلتهما الرضيعة، لكن المستشفى أبلغهم أن ذلك “غير وارد”.
وردا على الادعاءات بأنهم كانوا بطيئين في التصرف، قال المسؤولون التنفيذيون في المستشفى إنهم “اتبعوا الأدلة” ونفوا ترددهم في استدعاء الشرطة.
وقال إيان هارفي، المدير الطبي السابق، إن الأدلة المتوفرة لديهم بشأن تورط ليتبي كانت “محدودة وظرفية”.