تعيش أسرة الشاب المصري محمود عبد الستار أياما عصيبة، بعد هبوط طائرة كانت تقله قادمة من فرنسا اضطراريا بمطار في روما وإلقاء القبض عليه، عقب اضطرابات أصابته خلال الرحلة.
وكانت الشرطة الإيطالية ألقت القبض على الشاب، بعد تدوينه جملة “أنا أحب الله” على ورقة، عقب إصابته ببعض الاضطرابات السلوكية على متن الطائرة.
ووفقا لحديث والده لموقع “سكاي نيوز عربية”، فإن الأسرة لا تعرف مصير ابنها حتى الساعات الأخيرة.
ويؤكد الرجل الستيني أن ابنه، الذي يعيش في فرنسا منذ 4 أعوام، كان يعاني خلال الشهور الأخيرة أزمة نفسية، وأرسلت له الأسرة الأموال اللازمة من أجل حجز تذكرة للعودة إلى مصر والحصول على الرعاية الصحية اللازمة في بلاده.