أكد القيادي في حزب الوطنيين الديمقراطيين الموحد، المنجي الرحوي، إن الظرف السياسي العام، سمح بتقدم الأبحاث في قضية اغتيال شكري بلعيد من أجل كشف الحقيقة.
وقال الرحوي في تصريح اعلامي على هامش تجمع احتجاجي للمطالبة بمحاسبة قتلة الشهيد شكري بالعيد أمام قصر العدالة بالعاصمة، تزامنا مع استنطاق المتهمين، إن “تعيين جلسة اليوم 6 فيفري، وهو تاريخ الاغتيال ، فيه رمزية ورسالة واضحة من أجل العمل على كشف الحقيقة والجناة”.
وأكد الرحوي أنه سيتم اليوم، ولأول مرة استنطاق الموقوفين في جلسة علنية، معبّرا عن أمله في أن يتم الكشف عن حقائق جديدة في هذا الملف.