كشفت دراسة جديدة أن وصف مسكنات الألم الشائعة مثل الإيبوبروفين والنابروكسين للأشخاص يعرضهم لخطر الآثار الجانبية الخطيرة يجعلهم أكثر مرضاً.
تعد الأدوية المضادة للالتهابات غير الستيرويدية من بين الأدوية الأكثر وصفاً على نطاق واسع في العالم لتخفيف الألم والحمى.
مسكنات الألم، وفق ما جاء على “ديلي ميل” البريطانية، قد تزيد من خطر النزيف الداخلي وتلف الأعضاء والنوبات القلبية والسكتة الدماغية لدى بعض الأشخاص مثل كبار السن وأولئك الذين يعانون من قرحة هضمية أو قصور في القلب أو مرض الكلى المزمن.