قالت حكومة الوحدة الوطنية التي يرأسها عبد الحميد الدبيبة، إن قرار البرلمان إنهاء ولايتها “رأي سياسي غير ملزم ولن يغيّر من الواقع شيئا”، مشددة على أن مهامها لن تنتهي إلا بإجراء انتخابات عامة.
وصوّت البرلمان الليبي بالإجماع على إنهاء ولاية حكومة الوحدة الوطنية واعتبار حكومة أسامة حماد هي “الحكومة الشرعية”، وعلى سحب صفة القائد الأعلى للجيش من المجلس الرئاسي، وإعطاء الصفة لرئيس البرلمان كما جاء في الإعلان الدستوري
وتعليقا على ذلك، أكدت حكومة الوحدة، في بيان مساء الثلاثاء، أنها تستمد شرعيتها من الاتفاق السياسي وتلتزم بمخرجاته التي نصّت على أن تنهي الحكومة مهامها بإجراء انتخابات تشريعية ورئاسية، تنهي المرحلة الانتقالية التي تعيشها البلاد منذ فترة طويلة.
واعتبرت أن قرار البرلمان سحب الثقة من الحكومة “مكرّر الشكل والمضمون والوسيلة”، يريد من خلاله “تنصيب حكومة موازية ليس لها ولحقائبها الشكلية أي أثر ملموس“، وهو عبارة عن مواقف صادرة من طرف سياسي “يصارع من أجل تمديد سنوات بقائه”.
وتعليقا على ذلك، أكدت حكومة الوحدة، في بيان مساء الثلاثاء، أنها تستمد شرعيتها من الاتفاق السياسي وتلتزم بمخرجاته التي نصّت على أن تنهي الحكومة مهامها بإجراء انتخابات تشريعية ورئاسية، تنهي المرحلة الانتقالية التي تعيشها البلاد منذ فترة طويلة.
واعتبرت أن قرار البرلمان سحب الثقة من الحكومة “مكرّر الشكل والمضمون والوسيلة”، يريد من خلاله “تنصيب حكومة موازية ليس لها ولحقائبها الشكلية أي أثر ملموس”، وهو عبارة عن مواقف صادرة من طرف سياسي “يصارع من أجل تمديد سنوات بقائه”.