وبإعفاء الإمارة الخليجية الغنية بموارد الطاقة من “المتطلبات الأمنية الصارمة”، تصبح الجهة الثانية والأربعين التي تستفيد من برنامج الإعفاء من التأشيرات، وفق ما أعلنت وزارة الأمن الداخلي الأمريكية.
وقال وزير الخارجية أنتوني بلينكن في بيان إن الاتفاق “سيعمّق شراكتنا الاستراتيجية ويعزز تدفق الأشخاص والتجارة بين بلدينا”.
وتتنافس قطر، حيث يشكل المواطنون أقلية بين السكان، مع دول خليجية غنية على أداء دور عالمي أكبر. وتستضيف قطر قاعدة جوية أمريكية كبرى، وتؤدي دورا قياديا في جهود، لم تثمر حتى الآن، تُبذل من أجل التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة.