وقالت السفارة إن هذه الشراكة التي تمتد لخمس سنوات ستدعم الفلاحين التونسيين من خلال تحسين إدارة المياه وطرق الري وتعزيز كفاءة العمال وتطوير فرص التصدير نحو جميع أنحاء العالم.
وقال السفير الأمريكي بتونس جوي هود إن هذه المبادرة ستمكن من زيادة الإنتاج وتطوير أساليب الزراعة في الواحات، مضيفا أن الدقلة التونسية محبوبة في أمريكا وبالتالي فإن صادرات التمر التونسي ستزيد وتصل للمستهلكين في كل العالم بما يساعد على دعم الاقتصاد التونسي.