الأسد

 توقعات يوم الخميس 21 نوفمبر 2024

ليس من المتاح لك اليوم أن تشجع الآخرين على أن يكونوا متحمسين. هناك شعور كبير بالتحفظ والانطوائية يسرق منك طاقتك اليوم. عليك أن تدرك جيدا أن التحفظ جزء من شخصيتك. لا تعتقد أو تظن أنك ستظل دائما نشيطا. عليك أن ترتاح ولو لفترة بسيطة.

حظك هذا الأسبوع من 18 الى 24  نوفمبر 2024

مهنياً: انفراجات بانتظارك زعيك بكل معنى الكلمة اسبوع ممتاز انشالله معنوياتك مرتفعة ثقة بالنفس عالية بالرغم من تاثيرات المربعات الفلكية في مواجهة مع برجك المربع الاول بين المريخ في برجك والشمس في العقرب المربع الثاني بين المريخ والشمس مع اورانوس في الثور بالاضافة الى وجود القمر في الدلو في موقع معرقل مواقع معاكسة بتعمل خير بتلقى خير اي حركة او اي ردة فعل غلط انت تحت الاضواء الناس ترافق خطواتك لكن في قصة حلوة هي تواجد الزهرة وعطارد في القوس طوالع ممتازة تقلب المعطيات لصالحك اجواء قوية ممتازة تجعلك تتمتع بحيوية مضاعفة

عاطفياً : وجود كوكب الزهرة في برج القوس الناري ومن ثم انتقاله الى الجدي يوم الثلاثاء يتحدث عن اسفار محتملة وعن تجارب استثنائية وافراحا وملذات ولقاءات شخصية واجتماعية للعازب, تتعرف الى وجوه جديدة وتتلقى الهدايا كما العروض العاطفية التي تنعش القلب

حظك في شهر نوفمبر

مهنياً:  حتى الأسد قد يواجه أوقاتاً صعبة تختبر قوته ومرونته! فلا تبتئس عزيزي الأسد. مع بداية الشهر، تلوح في الأفق سحابة من السلبية فوق مملكتك. في العلاقات الاجتماعية، قد تجد نفسك غير مستعد ومتردد في التعامل مع الآخرين. تصبح الحاجة إلى السرية واضحة، مما يخلق حواجز، ويجعلك تتجنب المحادثات والتواصل.

بالإضافة إلى ذلك، قد تواجه العلاقات والشؤون الداخلية (داخل المنزل) سلسلة من المشاكل والتعقيدات. من الواضح أنك متأثر بشيء من الاكتئاب الموسمي. أو أن تقلبات الشتاء تفرض بعض الالتزامات تجاه الأسرة (الوقود وما شابه، إذا كنت المسؤول).

خلال الأسابيع الثلاثة الأولى، تجد نفسك في حالة من الإحباط حيث تنشأ مجموعة متنوعة من التحديات لاختبار قوتك ومثابرتك. قد تتصدر القضايا الصحية أيضاً المقدمة. من الأهمية بمكان أن تتعامل مع هذه العقبات بالصبر، واطلب الدعم حيثما كان ذلك ضرورياً، وخصص الوقت لتجديد النشاط من خلال الرعاية الكافية لنفسك وجسدك.

إن وجود المريخ في برج العقرب حتى 24، كذلك وجود المشتري في برج الثور لنهاية العام، يخلق بعض التشتت، ويجلب لك المبالغة في كل شؤونك المهنية والعائلية. فالنفقات لا تكفي، والعمل حتى في ساعات إضافية لا يكفي. وهناك بعض الأشخاص المتعصّبين أو المتطرّفين في أفكارهم يواجهونك، أو يحرجونك. ينبغي أن تؤجل أي مبادرات أو أعمال ذات تأثير جوهري عليك حتى السنة القادمة.

عاطفياً: عاطفياً خلال الأيام الأولى، من 1 إلى 8، الوضع ليس سيئاً، ولكن هنالك بعض البرود. إن اهتماماتك مهنية في المقام الأول. أو يكون الشريك هو المهتم بشؤونه الخاصة مما يجعلك تحجم عن التقدّم في أي مشاريع تخصكما معاً. يمكن أن يكون السيناريو أيضاً أنك تشك في مدى تمسّك الآخر بك، أو مصداقية حبه لك. تحتاج إلى اختبار مشاعره ووضعها تحت المجهر. يمكن أن تشعر أيضاً أن لدى الشخص الآخر دوافع خفية أو يسعى لتحقيق مكاسب شخصية أو أجندات انتهازية. (لا تشحن رصيد أحدهم بحجة أنه يحبك، ولكنه فجأة أصبح يعيش في الصحراء!).

مع تقدم الأيام، يحدث تحول إيجابي، أي من 8 فصاعداً، هنالك موجة من الطاقة العاطفية. تمكنك هذه الطفرة من التواصل بعمق مع أحبائك، التواصل يتزايد، وتكتسب الثقة أكثر. خلال هذه الفترة، يمكن أن تقلب الصفحة وتبدأ من جديد. لقد أصبح الوقت مناسباً لشفاء جروح الماضي، وإحياء الرومانسية، وتبني مشاعر أكثر تألقاً. في الأسبوع الأخير رغم ذلك، يمكن أن يواجه الحب تحديات تتعلق بالوقت، أو التأخر في الوصول إلى أماكن اللقاء بسبب مشاكل النقل، أو تعارض المواعيد.