تستطيع اليوم أن ترتاح لوقت طويل بعد مشقة وتعب بسبب أعمالك ومهماتك التي قمت بها خلال الأسابيع الماضية. تبدو قلقا بسبب اضطراب أوضاعك المالية هذه الأيام. لا داع للقلق فكل الظروف والأحداث اليوم لصالحك منها ما يوضح لك الطريق الصحيح أو يحذرك من شيء ما.
مهنياً: بشائر خير وارتياح منوي ومادي اسبوع مميز انت معني به بشكل مباشر من الاسابيع الممتازة الحلوة اجواء لطيفة مساعدة تحمل دعم انفراجات قوة تلاحق اعمالك وتثبت كفاائتك وقدراتك مع وجود الزهرة وعطارد في برجك والمريخ في الاسد الذي يشكل مثلثات فلكية مع الزهرة وعطارد في برجك ومثلثا مع المريخ في الاسد اسبوع يحمل معه حظوظا مهمة جدا
عاطفياً: بالرغم من انتقال الزهرة من برجك الى الجدي اعتبارا من يوم الثلاثاء الا انك لا تزال تتمتع بقدرات معنوية منتصرا على القلق تكون سعيدا بالاجواء الرومنسية وتمارس جاذبية بثقة عالية بالنفس تأسر القلوب بحضورك وحديثك وانفتاحك للعازب, ستكون على موعد مع الحب والتناغم والمصالحة وحتى الزواج
مهنياً: أيها القوس، خلال الأسابيع الثلاثة الأولى من الشهر قد يثار شعور بالإحباط لديك. يمكن أن يؤدي التأخير في إنجاز المهام، كذلك تصرفات الآخرين بعدم الأمانة أو الإهمال، إلى حالة سلبية. تجد نفسك في عجلة من أمرك وتنتظر أشياء متعددة تبدو بعيدة المنال. قد تكون مستويات طاقتك منخفضة، وقد لا تحظى الجهود والمبادرات التي تقدمها، بالقبول المطلوب من الآخرين. من المهم بالنسبة لك أن تتذكر أن كل شخص يعمل وفقاً لجدوله الزمني الخاص به، وأنه يركز على تطوره الشخصي، فلا تقارن تقدمك مع تقدم الآخرين.
ينتقل كوكب عطارد إلى برجك بتاريخ 10، وهو يرمز إلى امتلاكك معلومات هامة جداً أو أفكار خلاقة وخطط يمكن الاستفادة منها لاحقاً وليس في هذه المرحلة. من المهم التحلي بالصبر وتأجيل أي إجراءات رئيسية حتى تصبح الظروف أكثر ملاءمة. التسرع في الأمور قبل الأوان قد يعيق تقدمك أو يؤدي إلى نتائج غير مرغوب فيها. ثق أن الوقت المناسب سيأتي عندما تتلاءم الظروف تماماً مع ظروف الآخرين الذين هم على استعداد لدعمك وخدمتك.
مع اقتراب الأسبوع الأخير، يبدأ موسم برج القوس، برجك، ما يمنحك مجموعة من المزايا. تبدأ المشاكل القديمة في التبدد، مما يجلب الراحة والطمأنينة، خاصة فيما يتعلق بالصحة. الأخبار الإيجابية تزين طريقك وتغرس فيك شعوراً متجدداً بالتفاؤل والأمل. اغتنم هذه الفرصة واستغل الطاقة الإيجابية واتخذ خطوات نحو تطلعاتك التي لطالما أجلتها.
عموماً، على مدار الشهر، يجب عليك توخي الحذر وأن تنتبه إلى التفاصيل، وأن تكون واعياً تجاه أي مؤامرات محتملة. إن بناء العلاقات والصداقات يجب أن يكون مبنياً على أساس متين وليس على أسس غير مستقرة.
عاطفيا: عاطفياً، تجلب الأيام الثمانية الأولى إحساساً بالتعب والجفاء في الحياة العاطفية. قد يكون هناك تصور بأن الشريك لديه اهتمامات أخرى يبدو أنها لها الأسبقية على العلاقة، مما يجعلك تشعر بالإهمال أو عدم التقدم. وفي المقابل، قد تصبح عنيداً، متردداً في تصديق الأقوال التي تفتقر إلى الأفعال. تسعى إلى إثبات الحب بشكل ملموس بدلاً من الاعتماد فقط على الوعود الفارغة. من المهم التواصل بشكل واضح خلال هذه المرحلة، والتعبير عن احتياجاتك ورغباتك.
بعد اليوم الثامن، يمكن أن يكون هناك تحول في المشهد العاطفي. تتجدد المحبة، مما يعيد دفء العلاقات. تخلق بيئة يمكنك من خلالها التعبير عن نفسك بحرية، وتشارك أفكارك ومشاعرك دون تحفظات. تقدم هذه الفترة أيضاً ظروفاً مواتية للعزاب للدخول في علاقات جديدة. من الضروري التفريق بين الحب والصداقة، لأن المشاعر اللطيفة من الأصدقاء في بعض الأحيان قد لا تشير بالضرورة إلى وجود علاقة رومانسية. خذ الوقت اللازم للتفكير وتقييم طبيعة علاقتك. ضع في اعتبارك احتمالية حدوث سوء فهم أو تفسيرات خاطئة.